المميزات:
- رسومات محسنة:
دقة رسومات أعلى، ومسافات تفاصيل أكبر، وجودة ظلال محسنة، ومعدل تحديث رسوم متحركة أسرع، بالإضافة إلى دعم دقة 4K.
- تحكم DualSense:
استخدام كامل للاستجابة اللمسية والمحفزات التكيفية لوحدة التحكم DualSense لمنح كل سلاح شعوراً فريداً بالواقعية.
- استكشاف أوسع:
خرائط أكبر من الجزء الأول، مع خيارات متعددة للاستكشاف والتعامل مع الأعداء.
- قتال متطور:
خيارات قتالية متنوعة، بما في ذلك القتال المباشر وبعيد المدى، مع إمكانية استخدام الأسلحة النارية والأسلحة اليدوية والبيئية.
- آليات قتال جديدة:
القدرة على المراوغة، والتسلق، والتأرجح، والاختباء في العشب الطويل.
- خيارات إمكانية وصول واسعة:
ميزات مثل "الاختفاء أثناء الاستلقاء" و"الحركة البطيئة" و"الصوت الوصفي" لجعل اللعبة متاحة لجميع اللاعبين.
- قصة معقدة:
قصة تركز على الانتقام، وتستكشف عواقب العنف وتأثيره على الشخصيات.
- عالم تفاعلي:
عالم اللعبة مليء بالأنشطة الجانبية والتفاصيل التي تجعله حياً.
- وضع No Return:
وضع جديد على طراز الروغلايك يسمح للاعبين باختبار مهاراتهم في سلسلة من المواجهات العشوائية.
- نسخة محسنة:
نسخة محسنة لجهاز PS5 مع تحسينات رسومية وتقنية، وإمكانية اختيار معدل الإطارات (30 أو 60 إطارًا في الثانية).

الفكرة:
تدور اللعبة حول إيلي التي تسعى للانتقام لمقتل جويل، بينما تتشابك حياتها مع آبي، وهي جندية تسعى بدورها للانتقام. تدور أحداث اللعبة في الولايات المتحدة بعد نهاية العالم، بعد تفشي وباء تسبب فيه فطر كورديسيبس أدى إلى تحول البشر إلى مخلوقات وحشية.

قصة اللعبة:
تدور قصة لعبة The Last of Us Part II حول إيلي بعد خمس سنوات من أحداث الجزء الأول، حيث تعيش في مجتمع ناجين في جاكسون، وايومنغ، مع جويل. بعد حادثة عنيفة، تنطلق إيلي في رحلة انتقامية إلى سياتل بحثًا عن المنتقمين الذين قتلوا جويل. في المقابل، تظهر قصة موازية من منظور آبي، إحدى الشخصيات التي تسعى للانتقام لمقتل والدها، الذي قتله جويل في الجزء الأول. اللعبة تستكشف العواقب المدمرة للإنتقام وتأثيره على كل من إيلي وآبي، وتغير أدوار الضحية والمجرم.